ينت دراسة أعدّتها الوكالة الالمانية للتعاون ان تونس تعتبر من بين العشر دول في العالم الاكثر تأثرا بالمتغيرات المناخية مما جعلها من بين الدول المهددة بالفقر المائي.
و حسب التقديرات فكل تونسي سيتحصل على ثلث احتياجاته من المياه سنة 2030
وبالتزامن مع احتباس الامطار و النقص الفادح في المياه في السدود انطلقت وزارة الفلاحة في حملة تحسيس للترشيد في استهلاك المياه مع عملها على توسعة بعض السدود والعودة للعادات القديمة في تخزين مياه الامطار على غرار الماجل والفسقيات.
Jawhara FM