كشف المكلف بالمشاريع في الصندوق العالمي للطبيعة حمادي الغربي، أن ”عديد البواخر الأجنبية تخلصت من مواد كيمياوية سامة في السواحل التونسية في غمرة الإنفلات الي عرفته تونس خلال الأعوام الأخيرة”.
وأوضح الغربي في حوار مع جريدة الشروق، نشرته في عددها الصادر اليوم الإثنين 8 أكتوبر 2018، أن ”كلا من التغيييرات المناخية والإستنزاف الحاصل للشريط الساحلي يجعلان عدة مناطق مثل جربة وقرقنة مهددة بأن تغمرها مياه البحر إذا لم يتم التصدي لهذه العوامل”.
المصدر نسمة