هزت جريمة قتل الشابة التونسية رحمة لحمر والتي تبلغ 29 سنة الرأي العام وسط مطالب بتطبيق عقوبة الإعدام على الجاني خاصة مع تفاقم ظاهرة البراكاجات و الاغتصاب ومثل هذه الجرائم الشنيعة في تونس. وأطلق التونسيون حملة على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي “طبق الإعدام” مطالبين بتطبيق حكم الاعدام وأنه الوسيلة الوحيدة لخلاص المجتمع من هذه الجراثيم..
و آلاف الفتيات يتم اغتصابهن وقتلهن ويتعرضن لعمليات براكاج شنيعة ثم يتم الحُكم على الجناة بـ سنوات سجن ، و يتم إطلاق سراحهم.. الاعدام هو الحل.
المصدر: عسلامة