على إثر تقديم إمرأة لقضية عدلية من أجل السرقة من داخل محل مسكون وبعد التحري تبين أن الجاني تولى إخفاء المسروق بمنزله الكائن بحي الطفالة.
وقد تم التحول إلى هناك من قبل رئيس مركز الأمن الوطني بحي العوينة وأعوانه اين قاموا بمداهمة المنزل والعثور على المسروق في حين لاذ المظنون فيه بالفرار.
فيما تم الاحتفاظ بشخص من أجل الاعتداء بالعنف الشديد بواسطة آلة حادة والتهديد.
المصدر : نجمة أف أم