بات ” الويفي” امرا حتميا يهدد حياة الإنسان نتيجة لمخاطره رغم إثبات العلماء أنّ “الإشعاع المنبعث من شبكات الواي فاي على جسم الإنسان ضئيل”.
ومع ذلك، فإنه “مع المدى الطويل، فإنّ الإنسان سيواجه إضطرابات خطيرة في وظائف الأعضاء، سببها تلك الإشعاعات”.
فما هي هذه المخاطر؟
– عمل الدماغ
تسبب أشعة الواي فاي ارتفاع الضغط داخل الجمجمة، كما أن أوعية الدماغ تتعرض لتأثير سلبي بسبب تلك الموجات.
– الجهاز العصبي
تساهم أشعة الواي فاي في إحباط أداء الجسم، كما أنها تؤدي إلى تأثير سلبي على الأعمال البدنية للإنسان، من خلال تأثيرها على الجهاز العصبي.
– صحة الرجال
يحذر الأطباء من تأثير الواي فاي على الرجال، إذ تساهم أشعته في تخفيض القدرة الجنسية لديهم.
– صحة الأطفال
تساهم إشعاعات الواي فاي في تعزيز خطر إصابة الأطفال بسرطان الدم أو تطور الامراض، إذ أن أجسامهم تكون ضعيفة امام هذه الإشعاعات. كذلك، فإنّ الواي فاي يعتبر خطراً على الحوامل، وينصح أخصائيو أمراض الدم هؤلاء الناس بالابتعاد عن هذه الأجهزة قدر الإمكان.